صآئدُ الطرائد …
أبو مشاري …
صاحِبُ منتديات القمّة
والقلمُ الذي كَمَا دجّالُ زمنٍ لمْ يحِنْ خُروجهُ من جزيرةِ عُدِّي بنُ حاتِم
كانَ هُنَاكَ تقاطعُ خُطوط بينِي وبينَهُ
ولكنَّهُ كانَ كَمَا زِلزالٌ موجتهُ لايُوقفها إلاّ العزيز المُتعَال
فيضربُ يميناً وينحرفُ حيثُ شمال
ذاكَ الحرفُ والفكرُ كان يُمثلُ الليبراليةُ في أبشعِ صُورِهَا
كُنتُ أهاجمهُ فِكراً
وكان يردُّ عليَّ ك طفلٍ لايفقه
أمقتُ أسلوبهُ وأمقتهُ كفكرٍ تردَّى فكان لا شئَ يُذكرْ
لايَرى حجمَ الدمار مِنْ كانَ غبياً
البقآءُ لله