اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح العرجان
خلف المسار عتمة تستعجل لنا المساء وإيدينا مبلله بندى الصباح
خلف المسار نآي وقف يستمع لـ قلب فقير بعثره الإرتباك
خلف المسار صوت النهر عويل
فرحة
مختلف هذا الحزن عن ما نعرفة وكأنه صندوق أسود نام على معزوفة ضباب في قلب حالم
رد ود
|
لا عليك يا صالح ،
هي سحابة صيف تمضي نحو التلاشي ،
و إن ثقلت خطاها هيّ حتماً فاعلة ..
ممتنة لك جداً