اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منى آل جار الله
_ عبد الطرق لمدينتها ، وحين شرعت أبوابها ، كان عابر سبيل_
|
و من ذاك الذي يرمي للسكنى ... كلهم عابرين يا مني
حتى أنفسنا ... تكاد لا تهجع بنا في مدننا ...
لا قرار ... ما دامت للروح قيامة من حنين و لهفة لما قد يكون ...
أوجزتِ ... بأدق التفاصيل يا منى ... حتى شعرت بأني قرأت رواية في جزء من الثانية !
فذّة ...