عبدالله
أنت الغواص الذي يُسأل عن الصدفات ،
أنت دليلي لكل ثمينٍ أجهله .
شكرًا .. لأنك بعثتَ هذا الكنز من جديد .
أما قبل :
فـ زائرة الفجر
شاعرةُ الدُرّ
التي تتلألأ في البكور : نجمةُ صُبح
فيتناسل النور .. من كل سفح
شطرها الأعزل : قصيدةُ غيرها الأجزل
هي كما قلت : ( حرفها مليء بالإنسان ) و كفى .