أسيرُ بلا هُدىً منْ نصفِ قرنٍ
وراءَ خُطى ظباءِ الأمنياتِ
ويأخذني إلى الخيباتِ جنُّ
الشُّعورِ على بساطِ الذِّكرياتِ
ما أجمل هذا البحر و هذه القافية
قصيدة سامقة جداً ياسلطان القوافي
من روائعك التي تكتب بماء الذهب
بارك الله بقلمك و روحك
ماشاء الله تبارك الله
مدادك بحر
سلمت الأنامل