شَرحُكَ وَافِ النُور ،
وبِالرُغم مِن أنّ حَرفُك أَحنَى البَراءَة إلاّ أَنهّا أقَامَته
كَقَطرَة نَدَى عَلى خَدِّ أوركِيدَة
:
السبيعي
حُضُور تُلحِّن بِه الريِح ولا تَسْتَريح حَتى
تُزَيّن السَمَاء بالبَيْلسَان
وَتُوشّح الأرضَ بِالعِطْرِ والبَرَد
:
مُبْهِجٌ أَنتَ وَأكثَر