إنما تشفّ الكأس عمّا بها
وهذا النص بالإضافة لإسلوبه الرائع
و سرده المتهادي كمعزوفة موسيقية هادئة
إلا أنه قد شفّ عن روح رائعة لرجل حقيقي
و عن قلب لا يعرف غير الحبّ و السلام :
سـ أتلقى رصاصتك برحابة صدر
فلا ترتدي من بعدي ثوب الحداد
و لا تجهشي من بعدي في البكاء
فـ ستظلين دوما في عيوني عصفورتي الملونة
يا اجمل ارملة سوداء
يالله ما هذا الموقف الرجولي المذهل
سلمت أيها المبدع المميز