الراقي عبدالله الدوسري ..
في بادىء الأمر يسعدني أن أكون عند حسن الظن الزاهد في محارب الأماني السعيدة ..
وتسألني عني ؟
أنا كتلك الأنثى التي أرهقت عيناها بالنظر لــ الأمد البعيد
تميط لثام الصمت وتعيد لطمها إرهاصات السراب فــ تسقط في هاويات الغياب ...
لا زلت أقف على قدمي والحمدلله
تتحول الوجوه إلى عناوين حين يكون القلب وطناً خصب قابل لغرس البذور و قطف الثمر !
حين يكون صدرك وطن لا ينكر ساكنيه , ستظهر لك الأماكن ..
عبدالله شكراً لمشاعل الحضور من قبل ومن بعد