إليكَ أبثُّ حديثَ السّحاب
تحيّةُ وجدٍ كمسك الخِتام
فَـ حرفُ الحنين وحبرُ العتاب
يُبيدانِ وقتي بِـ فوضى الظلام
أبيات سربال الشمس
هنا زاجِلة،
استَعارَت الشاعرة سَخاء الغَمام كأوفى توصيفِ لِـ وجدِها
واستَدرَكت بأن حنينها وعتابَها يَفتِكان بِـ أويقاتها
فَـ ينسجان من حولها ثوب الظلام !