معدل تقييم المستوى: 3565
هناك تحت أشجار الشوق .. أخذت تعزف بناي الحنين أنغام النبض ..! يرافقها في مسرح السهر .. طفولة قمر .. وأنجم الأمنيات ...! شكراً لكِ يــ وردة