ثم ،
جليلتي الحبيبة جليلة ماجد
هي الرزانة المسكوبة في ثوب عفوية
هي الكاتبة التي كم راقبتُ هدوءها في بُردة زائر
حين كان أبعاد يسكنني دون انتساب
ثم حين سكنته وأستكنتُ بين أروقته علمتُ أن هذا القلم
الرزين حيناً والشفيف في كلّ حين تملكه روحٌ هفهافة
أضمرت وجعها ولملمت أدمعها وأمطرت من بقربها محبة خالصة
جليلة على الصعيد الأدبي كاتبة وروائية تنبّأت بها معلمتها ونحن نُعايش
تلك النّبوءة
وعلى الصعيد القلبي هي من أرقّ من عرفت
وأرهف من صممت الى الروح
أحبها جداً