اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
ثم ،
جليلتي الحبيبة جليلة ماجد
هي الرزانة المسكوبة في ثوب عفوية
هي الكاتبة التي كم راقبتُ هدوءها في بُردة زائر
حين كان أبعاد يسكنني دون انتساب
ثم حين سكنته وأستكنتُ بين أروقته علمتُ أن هذا القلم
الرزين حيناً والشفيف في كلّ حين تملكه روحٌ هفهافة
أضمرت وجعها ولملمت أدمعها وأمطرت من بقربها محبة خالصة
جليلة على الصعيد الأدبي كاتبة وروائية تنبّأت بها معلمتها ونحن نُعايش
تلك النّبوءة
وعلى الصعيد القلبي هي من أرقّ من عرفت
وأرهف من صممت الى الروح
أحبها جداً
|
أحبك جدا يا بياض الياسمين ..
تحليلك صحيح يا غالية ..
و هأنذا أشرب من ذات الكأس ..
و تترقرق عيني بدموع كثيرة ..
و أتفاجأ بك كقارئة روح ماهرة ..
حبيبتي هاذي الرشا ..
شكرا على لحن لك ..
عزفتيه بالقرب من قلبي ...