أفْرزي رِيق الْهَوَى
عَلَى جَسَدِ أَيَّامِي
أقطري رَوْحٌ النَّدَى
عَلَى وَرَد أَحْلاَمِي
و سامريني حَتَّى
تُشْرِق شَمْس
الْحَبّ السّاطِعَة
و رافقيني حَتَّى
يَبْزُغ قَمَر
الْعِشْق الْمُنِير
و النُّجُوم تعكسها مَشَاعِرِنَا
لِتَبْقَى لامِعَة
مَع نَغَمَاتٌ الجَلِيد الذَّائِب
يَا ذَات الْحَسَن الْغَالِب
أحبكِ . . .
و حبكِ يَسْهَر فِي عَيْنِي
أحبكِ . . .
و حبكِ يَعْبُرُ عَلَى جَبِينِي
فَلَا يَعْنِينِي الْقَلْب
إلَّا لأنكِ فِيه قابعة
و لاَ يُغْرِينِي الْحَبّ
إلَّا لأنكِ لرايَاتهِ رَافِعَة . .
‘’
بقلمي