هُو الخريفُ لا سِواه ..
يُملي عَليك تساقُط القصائد المَوجوعة مِن سقف قلبك
تُرغِمُنا _ عنوة _ أن نتلمّس الأرصِفة بكفٍّ عمياء لـِ يُصيبها شوكُ الطريق
عبد المجيد العزة ..
يُخرِجُ لنا مِن زاويتِه الوقورة شِعراً فادِحاً ناضِحاً بالوعي
ويؤثّثُ البحر بـ الجمال
شُكراً لا حدّ لها
.
.