؛
؛
فاقِد الشئ لا يُعطيه !
فتلكَ الصناعة كمن يملؤ بالوناً بالهواء
ما أن تَزِنَه تَعلم أنّهُ خواء
فشتّان بين بطولَةٍ تصنع المَجد لتُمجّد
وبين من يسعى لاسمها رافِعاً الرايات والشعارات في شتى المجالات
ومسمّى البطولة منه بَراء
والتثريب على العقول والنفوس التي تتبع الرّكب لتصفّق دون علم
اللهم إلّا أنّها رأت جمهَرةً فشاركت !
وبالله المستعان من قبلُ ومن بَعد
تحايا جلّها اكبار تليق بِفكرك الوضّاء أخي هاني