وهل نستطيع إبادة سطوة الرجل الشرقي التي نمت وترعرعت معهُ ؟؟؟ وسقاها المجتمع من الينابيع المُقدسة التي يؤمن بها ...
ردة فعل الأهل عند إحتجاجها : أنتِ مو أول أنثى وأخر أنثى بتصبر على زوجها (إعتراف صريح سيستمر الأمر ) رح يتغير جوزك مع الوقت .
كل الرجال نفس بعضهم .قومي يما قومي ارجعي بيتك واطبخي لجوزك هالحين يجي ماا يلاقيكِ .....طريقة إقناع مُدهشة متداولة وشائعة جدا.
سنبقى ضد صمت الزوجة وعدم إثبات وجودها لهُ فالعيش بكرامة الف خير من العيش بلا كرامة .
ولكن يبقى السؤال هل سيكون المجتمع عادلا وسينصفها لتعيش كريمة مُعززة بدون حلول الطلاق ؟؟؟؟؟؟