لله أنت !
أنَطقتَ الشوقُ في هيكل خَشبيّْ
وأومأته في دَربِ إنتظارٍ يمتدُّ إلى السماء !
دلالاتُ البَوح في نصك تستدعي التأمل
وكأنّي بِها لوحةً مكتملَة
شَخصيّاتها
تفاصيلها
دربها ما بين أرضٍ وفزاعة وسَماءٍ وقمر
بينهما غِربان " وِشاية "
مُبدع بحق
لا ألجِم في يَراعك المِدادُ بوحاً يا طيّب