لأستيقظ ..
من بالغ الطفولة إلى طفولة بالغ ..
وأواجه العالم ..
الذي لم يوحد بعد ..
وذلك ربما لأن جميع ألعابي ..
ضاعتــــ ...
الله .. رونق حرف رسم ختام النهاية بأناقة فكر وبهاء العطر
كم أدهشني هذا الطفل الذي أنسته البراءة أن يكبر
وكم أستكانت الذكريات هنا وانتشى به الزمن شكوى تئن وتحن للماضي الجميل
نص غاية الجمال الذي يحلق بنا علي روافد المتعة والدهشة
الناقد المبدع \ يوسف الانصاري
دام غيثك مورق بأفكار لن يمتلكها غير قلمك المبدع
ود وياسمين
\..