لا جدوى من قِطافٍ لم تنضُج بعد، وإن استسغنا عنوةً نكهة المرار فيها ...
لذّة المواقيت حين لا نتجاوزها إلا وتترعنا جلّ حقّنا اللّحظيّ منها بتؤدّة
اليوسفي تستفزّ العقل كي يمضي معك في رحلة تأويلٍ غائرة في العمق
وأقول: المُغايرة في القفلة توجّت نصك بكلّه هالةً فلسفية الرّتم مائزة
هكذا يكون للنثر مداءات
تستوفي منا حق الإكبار لـ كاتبها