هُناك مُبدعون ينقلون لنا قضايا إجتماعية وحالات إنسانية بأسلوب شيق
ويضعون الطُعم في النهاية ، فعنصر الدهشة التي يجب ان تتحلى به القصة ، تبرزه الخاتمة
التي لا يتوقعها القارئ تكون أمرا مُفاجئ .فهذا الإقفال في النهاية يُظهر ذكاء الكاتب في مُعالجة القضية
المطروحة تجنبا لصدام القارئ مع النهاية ، الكاتبة الأبعادية شهدنا لها الكثير من المواقف القصصية
التي أوصلتنا بها لبر الأمان ، معمارية تُجيد التصميم وبنى الأساسات المتينة ،
تحياتي يا عزيزة ،