منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - إنه ليس حبّاً ...
عرض مشاركة واحدة
قديم 01-15-2022, 10:09 AM   #15
ضوء خافت
( كاتبة )

الصورة الرمزية ضوء خافت

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 422468

ضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعةضوء خافت لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدان الرويلي مشاهدة المشاركة
سماء مغرمه وأرض هائمه
واسم اشاره يدخلك الى المشهد عنوه ويدفعك اليه غصبا
هذا / المطر
هذا/ السحاب
هذا/الشعور
هذا/ الصباح
وخارج المشهد بعضها هي وكثيره هو
والباقي خيال مع شرفه يفوح منها تفكير مطلق له العنان
وفكره دائره وتفكير مدور وافكار تستدير
وقلم تسلل الى يديها وحين استراح اصابنا في مقتل
واعتراف /
(كل الوجوه لاتشبهك بل تتشبه بك)
حركتي المتسكن وسكنتي المتحرك ياضوء
اعجبني/
سأحقن أصابعك بلهفتي
أدهشني/
اضطراب مستقر واستقرار مضطراب
والذي ادهى/
ملمس النوايا في هذا الصباح مخملي فيروزي
ضوء خافت هذا الاسم لاينسى
فمن صاغ هذا اللحن مجنون بعقل وعاقل بجنون
(الابتلال على بلل.. هو ذات الغرق بطريقه ملتويه)
كل جزء فيني يقف هنا مذهولا مدهوشا ويصفق لك بحراره
على هذا المقطع
اشكرك ياضوء على هذه الساطعه
والممنوح لك اكثر والامتنان كثير
ودمتي عاطره ماطره مستمطره
وقبل ماانسى/
هذا الحديث اغرقني ولا طوق نجاه





الرويلي ... صديق الصباح و الأرض لكَ عشيقة ...

أما أنا ... فأسأل :
من أين لكَ هذا ؟
كيف أعدت تجميع متفرقات النص ... و فرّقت بين السطر و الحرف حتى ظننت أن كلماتي تحولت إلى طيور ... واحد بيدي و عشرة على غصنك ...
فأطمع بالطيور التي اتخذت من ذراعي أفكاركَ موئلاً ...
أنا التي تشكر وجودكَ ... و هاك طوق النجاة نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

تحياتي إليكَ ... يا حمدان ...

 

ضوء خافت غير متصل   رد مع اقتباس