غرقٌ في طيات الضجيج ...
وعقارب ساعة تشير لموعد الغوص المباح ...!
تمارس رياح الأقدار العصفُ بمركب الحنين على أمواج الفقد ...!
وقلبكِ ربانٌ حذق ...
تدفعكِ أشرعة روحكِ نحو شاطئ الأمان ...!
يــ جنّة ...
حرفكِ نعيمــ مشبع ...
يجد به القارئ الكثير من أدوات اللغة والإمتاع ...
وسيبقى وحده المتقن لكل تكهناتكِ
ولنا الانغماس في نهر لغتكِ ..
شكراً ولا تكفي ...
تحياتي