اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلطان ربيع
تغتال اسوار الذاكرة لحظات التثني والعشب والتورق
وتمنحها إشارة عبور إلى خارجنا
وخلفها أيتام خُلقوا من فرح ليعبث بهم الفقد
ويسكننا ما علق بالجفن من وجع لا يبرح المكان
حتى يخترقنا بـ نصله / متباهياً بجبروت ألمه
يستقر في الداخل لانستطيع معه النسيان .
غيمة عطر
سكبت العطر والمطر
وأنت في عّليين .
|
ذلك الوجع يدوس زجاج الذاكرة فيهشمّه ..
تماماً في العُمق !
الأستاذ سلطان ربيع ..
شكراً لك !
تقديري !