هذا الوجع قديم ...
هذا الزمن ما عاد لي فيه موطئ و لا مقام ...
أحلامي بالكاد تستقيم لتحمل أقدامي ... لنمشي دون أن نرتعش
لا مفر من الارتكاز على عصا الواقع ...
حتى لو نخرها البؤس ... ما يهمّهم أن عليها نقش وهمي ...
طلاسم تحمينا من الانتكاس ...
و كأننا على اعتدال ...