حسنٌ ،
وبعد كل هذا ،
أتساءل هل الخطأ فينا أم فيها ،
أم أن هناك أمرا آخرا حيك بأيد القدر لنا ، ليكون أمرنا على ما هو عليه!
كإنسان منهك عاقٍ أُثقل بخطاي عليك فأوسعيني عقاباً غير آبهٍ بكِ !
الجميل عبدالله ،
رًبما ابتعدت أو اقتربت أو أصبت ،
في كل الأحوال يبقى قلمك مُعلماً و أخاذاً .
شكرا لك .