عندما يأخذنا الكاتب إلى بيئة مُحيط حياة رُبما يعيشها بتفاصيلها
رُبما يكونُ منبرا لغيره ، ما على الروح الإ الإنصات وُمرافقة هذا الإلهام الإنساني
الذي يمنحني الكثير من الروائع التي في كل مرة أكتشف فيها ذاتي وذائقتي ،
سلمت الايادي كاتبنا الطيب وصاحب الكلمة والمشاعر الجميلة،