عند سماع القضية من أحد أطرافها لانستطيع البت بصدق أو كذب فلو كان كما قيل فهي نماذجُ شاذه . ولاتستحق أن تكون المرأة تحت عصمته فالرجولة لاتأتي بفرد العضلات وتوجيه اللاكمات ، قد يكون خلف هذه القضايا زوجٌ مدمن أو مريضٌ نفسي أو غير ذلك . على العموم نماذج أعتقد بانها نادرة ، ولانقول إلا كان الله في عونهن ممالاقين بسبب أزواجهن.
خالص الشكر على طرح هذا الموضوع