لم أكن انتظرُ منك شي في بدآية الأمر سوى مبادرة حبِِ اعيش به مرحلة الحنان والأمان ، الى أن غرقتُ بك وتعمقتُ بما في داخلك أحببتُ سيئك قبل الجيد واعجبتُ بِـ شرك قبل خيّرك تمنيتُ حينها بِـ الأبدية فيك تمنيتُ الخلود بداخلك كما أنني تمنيتُ الموتَ بذراعيك وبين امنياتي تلك كنتَ قد تخليت عن طريقنا المُشترك تركت يدّ قلبي وتنحيت جانباََ متعذراََ بأنها من مصلحتي أن اتركك ايظاََ , ماكان بيدي سوآ التبسم حينها وابتلاع مرآرة مايحدث ولكن الى الأن يآ سيدي انا مازلتُ أكتب عنك واليك ومنك وبسببك فَـ أنا من يتوجب عليها شكرك مآرستُ الأبدية بك فقط فِـ خيال الكتابات
- عآمرية الخيال 💫..#!