اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي
؛
؛
ما كان المَخرَج إلّا حفنَةُ نور
توجّه العين بِضَبابيّة خيباتِها إلى حيث الأفق الممتد ضِياء
يا ذات النور
أيَنَعتِ شِعراً سُقياهُ أمل
رغم العَثرات والمُجريات
لك التحايا جُلّها اكبارٌ ومودّة
|
رفيقة البوح والروح
خلقنا لننظر للسماء وهناك ستسمو آفاقنا
زاهرة الحضور
لك من التحايا أعظم وأجل وأكبر