اقتباس:
بَيْنَ ضُلُوعُي قَلَمٌ وَ حِبْرٌ وَ بَحْرٌ...
فَاِخْتَرْ أَيُّهَا تَخُوضُ أَوَّلًا.!
|
قبل كل شيء ... الفقد يشبه هذه الليالي ...
برد ... و هذا العراء الذي بدأ من الأعماق و للآن ما ظهر للعيان ... سوط لاهب لا يؤمن للروح طمأنينة ..
ثم ...
أعقدي كل حبال الخيال يا جليلة ... و شدي وثاق ضلوعكِ ...
كي لا يثور بحر القلب و يهلك ما تبقّى من حياة ... بعدها اكتبي آخر و أهم سؤال : إلى متى ؟!
هاتِ ثوب الحنين ... و تدثري به قبل أن يترمد هذا الجسد اشتياقاً ...
رغم أني أحب عيون الأنثى حين تبكي ... لكن كفانا من البكاء ... يا جليلة