عبدالله العتيق
ـــــــــــــ
* * *
صَدَقتَ وَ أنتَ الصّادقُ - دَائمَاً - ،
فَـ الإنسَانُ كِتابْ ..
لكِنّه كِتَابٌ لا ينْتَهيْ تَأليفُهُ إلاّ بِمَوْتِه ، أمّا قَبْلَ ذَلِك فَهُوَ قَابِلٌ للزّيَادَة
بَيْنَ فتْرةٍ وَ أخْرَى !
وَ هُوَ - أيْضاً - بِلا غِلاف وَ لا عُنْوان ، إذْ الحَياةُ عُنوانهُ وَ المَوتُ غلافهُ .
:
مُبْهرٌ دائِمَاً ،
فشُكراً لك .