:
للتوّ ومن موضوعكِ هذا علمت بهذا الخبر المؤلم !
في الذاكرة لها الكثير من الأغاني المفعمة بالحنين ، ووقفاتٌ من حوارٍ تابعتهُ قبل شهرٍ تقريباً لها في أحد القنوات .
أذكر أنّها كانت تفيض حزناً و مزناً وذكريات .
شُكراً شيخة لأنّكِ قلمٌ وفيٌّ للأحياء والأحياء .
:
رحِمَ الله رباب .