ياطفولة ....
أين أبريق الصباح
تصبينه على صقيعي
علكِ تدفئيني
،
مِن طفولَة تُجيبُكِ ، ربما تجدينهُ في خَزائِن الوِد أو متكيءٌ على سَقفِ التمنى .....
يُنكركِ المَاضِي ، وَ يستلذُّ دمعكِ ، وقد بانت أنياب شَره التي تذكرينها بِطيبِ نيّة
فلا تَحزني يكفي أنكِ أصيلة تجعلينَ لهُ وقتاً للكتابة عنه رغم لؤمه ( الماضي ) .
يُسعدنِي أن أصافحكِ في أوّل نص ههنا . . اشتقتُ نوركِ حقاً .