ال شُكر جَله ولا يَكفى لكِ ضَوء
اتَسائل هل هُناك انَسان ب مَلامِح وَرد
الى ان التَقيتكِ ياضَوء ْ
فمهمَا بلغَت حجمَ الكَلمَات وَ الجُمل ،
وَ إنْ طُبعَت بِ مُختلفِ اللّهجاتِ
لمْ أشعُر انْ بِ كَلمَة شُكر تنهمَر علَى قلبِك كَ المطَر .
قدْ تَفِيكِ حَق قَدركْ
لِرُوحكِ 🌹