أ يعود ؟
محال ...
لا مجال ...
قد يعود ( أحدهم ) ... لكن هو ... لا !
و ما أكثر ما سألتكِ يا جليله و تساءلت ...
كل الأجوبة تأتي خديجة ... جنين لم يكتمل ...
و أنا امرأة لا تحب التفاصيل ... و لكنّي لا أملّ منها
و حين أقرأ لكِ ... أعشق التفاصيل ... و تفاصيلها ...
لأني بحاجة لأسد الثقوب ... و أملأ الفراغات ...
و لمَ آب ... ؟!
فإما ضميره و إما لحظة احتياج ...
على أي حال ... فالوفاء هو اسستحقاق من الذات للذات ... حتى لو كان خائناً !!
الوفاء خلق لمن قالها بصدق ...
شكرا يا جليلتي ... شكرا لن تفي ...