القصيدة النثرية التي تعرف كيف تخطّ الحروف على سجيّة اللغة بتمام الإقدام كفيلة بصنع مادّة لغوية بيانية تشرح الدواخل باسلوبها الأصيل ذا الطابع البلاغيّ ، هنا كانت الحظوة طريفة تتنفس صعداء الإنعتاق وتخرج من صمت الاحداث كناية تُقبل بكل عنفوان الكبت سطراً يناوش التأويل خروج .
تقديري لهذه الوجبة اللغوية .