باعترافاتك أقمتَ مأدُبة من الضجيج الجميل
ونحن بكلّنا لها منصتون
صوت الأنا المتفردة مُجلجِل لم يقف ليلتقط أنفاسه
حتى
لا زلت أستمع لهذه المقطوعة بإكبار
(ﻓﻲ ﻗﻤﺔ ﺑﻌﺜﺮﺗﻲ ﻭ ﺍﻧﻜﺴﺎﺭﻱ
ﺍﺭﻓﺾ ﺃﻥ ﺗﻄﺄﻧﻲ ﻗﺪﻡ)
الأنفة، مااااااا أعلى سماءها
وكم تكتظّ بالشموخ
فريدٌ أيها الفريد
تُهدينا من التمرّد المتفرّد حفنات
فماذا بالله يُنصفك كي نُهديك !