معدل تقييم المستوى: 18
تمر كل صباح على جراحه تنثر الرماد المالح ترياقاً مؤلماً حد الوجع الذي يسكنه وهي لا تعلم حقيقة ثوران بركانه وزلزلة الأرض تحت قدميه وقديمها وتزف له بشرى جنازة عشقهما الذي ما آن له أن تتمخض به أقدراهما ولا زال شارد الذهن أسفل شجرة التوت
كـ الغيمة أهدهدها بين كفيّ !!