أقلام الرصاص الصفراء بخطوط سوادء قاتمة
والحادة جداً
تسألني متى ؟!
ثم ماذا ؟!
وأين نحن منكِ ؟!
تتحدث بصوت أقرب للعتب
الكيبورد الذي بات رفيقك الدائم
وأقصانا لأخر مسافة
هو لن يمنحك ما نمنحكِ إياه
أقلام الرصاص الصفراء بخطوط سوداء كالعادة
تفتقد ملامستي لها
وأفتقد
أفتقد
رصاصها الحاد