إذاً د.باسم هنا ..!
كأننا بُعثنا من نوم عتيق
أو موتةٍ أولى ..يابن مدينتي
إذاً وجودك هنا في هذا المكان بين الأبعاديَّين
القايد وَ الخالد
يحمل ذاكرتي إلى عيادتك حين نشرب القهوة قبل بدء المعالجة حيث كنا نضبط أيامنا على دورة الساعة في مدينتنا الحبيبة ..ونقرأ مواكب جبران إلى الأبدية ..
إنه برزخ أول ..!
تحايا زيزفون الرَّقّةوياسمين الشام .
لينا الآن .