أحسست بتلك الـ لكن تستوقفني عن مساراتٍ قد قطعتها، ومداراتٍ قد حلقتُ حولها بإرادتي.
هي تتربص بي أينما سرت، والتوكل ما زال يستدركني ويُسيّرني نحو روابي الأمل.
حيثُ الزهور سرمدية العبق، وشموس أمنياتٍ لا تغيب، وصباحاتٌ من رجاءَاتٍ جديدة تنفلق.
كنتِ هنا كل الكلام الذي جال في روحي أمداً، وبعثتيه من جوف صدري بإبداعٍ وأسلوبٍ عجزت عنه.
لمستي روحي، ناعمةٌ أنتِ يا رشا.
شكراً لك بحجم السما