لقد سبقني كرمُ القارىء المُتذوِّق، فكتب عنّي مارمتُ قولهُ ...
للعُنوانِ هيبتُهُ البعيدة !
وعجبي كيف اهتديتِ، وتلك بحد ذاتها عبقرية !
؛
؛
شمّاء/
لم تزل تتكسّر النصالُ على النصال، ويتداعى الجسد ويقاوم
فياربُّ رحمةً وفرجاً قريبا
؛
؛
سُعِدتُ بكِ ، بأوبتك
دام سعدُك صديقتي