• المعنى الثاني: التأويل – التقليد
ربطنا بين مؤولة القيد وبين مؤولة شكل التقليد
• السميائية تذهب أبعد من الوصف :
طبقنا إلى الآن الأيقون ، التداعي ، المؤولة .
قادنا المستوى الأيقوني القيد والقيد يعني التقليد
في التحليل السيميائي لابد من التراتبية :
التزم الترتيب .
(1)الشكل : المدخل الأول للتحليل
(2)المستوى الدلالي :
موضوعه : المعنى – معنى القصيدة-
فنطرح فيه فرضيات وهي :
الفرضية الأولى : ماهي الصورة الأم التي تجمع القصيدة برمتها أو تختزل القصيدة برمتها ؟
هذه الصورة نعبر عنها من خلال كلمة يشيدها القارئ .
ونسميها بالصورة الأم لأنها ستوجد في جميع المستويات .
الصورة الأم : هي المعاناة .
الفرضية الثانية:
نوجد البيت البؤرة بالتداعي :
البيت البؤرة :
ألا أيها الليل الطويل ألا انجل بصبح وما الإصباح منك بأمثل
نجد أن هذا البيت يكون الصورة الأم، وهي صورة المعاناة ، وكل ما سيأتي هو تحد للمعاناة.
الفرضية الثالثة :
إنتاج مؤولة (تشييد) في جملة واحدة، هي بمثابة المعاناة .
المؤولة : تعبير الشاعر عن معاناته المتعددة الأوجه .
هنا سنحتاج إلى برهنة .
للبرهنة على مؤولة النص ،بمعنى نواته المعنوية نشيد ما يسمى بالمحور الدلالي . Semantic AXE