وبيد الندم المرِّ أنتزعُ خنجر الصدى الصدئ من فمي ، لأغرس زنابق الغناء العذب في قلبي
الله حين يكون من الداء الدواء ~ ما أروعه تأبين من مقامات الشموخ
مبدعتنا الرائعة " صالحة حسين "
ارتقى القصاص بصوت استغاثة الغرق
كما الحرف احترق فوق دفتر بلا ورق
ما اروعه نص ابداعي مفعم بروح البيان
جل الود والامتنان
\..