سولفي لي
عن قلق عن ضيق
عن صحرا غدت ابره
عن نياق الحظ في الليل البهيم
علميني
من متى والنوق تسري
من فم الابره لفردوسٍ رحيم ؟
.
.
.
.
الله عليك ياعبدالعزيز
أصدقك القول ؟ كنت أقرأ العنوان قبل فتح المتصفح وأقول :
هذه القصيدة من عنوانها ليست إعتيادية !
وبالفعل لم يخب ظن ذائقتي .
سلطنةُ حرفٍ وسلطنةُ عُمان وبينهما أنت يا أنيق .
صح فكرك وحرفك وحضورك .
وسلم لي عليك وعلى عُمان وأهلها .
.
.