هذا البوح هو مايسمى ببوح اللحظة،
وهو الأقرب إلى حبكة القصة، بيد أنه يتفوق عليه بنصيبٍ وافر من الحقيقة.
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسن قرى
صرخت بقوة: النجوم فوق الظلمة لهذا فهي تتحدى، أما أنا فتحتها، أتفهم ما معنى تحتها....؟
•
فجاة، انفجرت السماء، وإذا بوابل من المطر يكسر السكون المخيم، تسربت الرعشة إلى عظامي،
|
الكاتب هنا أجاد جدا في وضع النصيبين، وهذين النصيبين هما للنجوم تارة وله تارة أخرى،
النصيب الأول:
أن النجوم هي فوق الظلمة ( العُتمة ) والكاتب حتما تحتها.
النصيب الآخر:
أن الكاتب ينعم بالمطر وانهماله، بعكس النجوم فهي لاتنعم من المطر بشيء.
•
نص حقيقي جدا وجاذب للقراءة على نحو ممتع.
الكاتب الرائع: حسن قرى
شكرا لك على هذا النص المميز بحق،
فشكرا لك، تحياتي