صح الله لسانك أخ علي ..
و الله يلوم لايمك
مررت بموقف مشابه زمان ..
و كتبت القصيدة التالية
(بقايا كسور)
يا دنيتي خاطـري مكسـور = غريب في ديرتي غايب
ما عدت بين الأهل مذكور = و لا عاد علمي بهم صايب
بيني و بين الحقيقة سور = و الباب متهالكٍ عايب
متى غدى النصح فيه شرور = متى غدى الفوز للخايب
متى غدى الجهل و أهله نور = متى غدى العلم للسايب
متى غدى العز للمغرور = متى غدى الذلّ للتايب
ناديت ياما، كفاكم جور = محد سمعني، محد هايب
و إذا سمعني أحد، بسرور .. = يقول مسكين ذا الشايب
يمشي و لا يوحي المخطور = و الكلّ في حاجته نايب
و أبكي بكا طفل ماله شور = و أشكي كما العاشق الذايب
مدري من الشيخ و المطيور = من المودّي، من الجايب
أنا و جيلي بقايا كسور = ما أظن أحد مننا طايب
1425/07/23هـ |
تحياتي