خياراتنا محدودة جداً ...
كشعوب ، و كإناث تحديداً
الحرية المعطاة لنا ، ظاهرية
في الحقيقة ، نحن سجينات بلا قضبان
سجينات اختيار المتاح ،
و المتاح أشبه بلعبة الحظ ، أديري القرص و الصدفة تلعب دورها
أينما أشار سهم القدر ، فأنتِ فريسة له
الحياة ليست كلها وفق تصاريف القدر ،
نحن مخيرين في أمور كثيرة ، و مسيرين في بعضها أو في نتائج اختياراتنا
أما أن يُفرض علينا أمر ، و يُقال ( نصيبك ) !!!