ما زالت تتواصل نجاحات رواية بنات الرياض
ومُبارك للزميلة ( الصانع ) .
أصبحت رواية بنات الرياض الصوت
ومايتبعها صدى ياسيدي ( فقط صدى )
الأعمال الأدبية تحتاج أفكار وإبداع
وليس كا ذكرت سارة الزامل إضافة بصمة مشرقة وسد ثغرة للأفكار المخالفة .
جميع ماسيأتي على طريقها ومتتبع لخطوات بنات الرياض
سيجكم على نفسه بالفشل وأن يكون فقاعة صابون لا أكثر .
أمتلك رواية بنات الرياض / الصوت
ولن أكلف نفسي عناء البحث عن الصدى .