قنديلي الأبيض باذخ النور السَنيّ ,
إنَّه ( هي ) حين تفرد ذراعَي قلبها لِمَدايَ ,
فأعتلي عرش الهناءة , و أمسك صولجان العشق التليد ...
و حتى أوان انهمار مطر رسالتها الأثيرة , أنا على أهبة الفرح , و حتى في تعثر أملي لا أبرح احتمالات الفرح ...
و مهما كتبت و لم تكتبْ , سيكون لغيم غيثها مواعيد لن تخلفها
مودتي